|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* "أعلن الرب خلاصه". لم يقل المرتل: "أظهر"، إنما قال "أعلن". فالنقطة هنا هي أن الجنس البشري قد عرف الله، لكن بسبب رذيلته نسي أنه عرفه. جاء الله بإرادته، وأعلن للإنسان ما قد فقده. فالعبارة هنا تقول: ذاك الذي عرفه آدم، وعرفه شيث، ودعاه نوح وصار رجاؤه فيه، عرفه نوح، لكن بعد ذلك نسيه الجنس البشري، فجاء لكي يعلنه من جديد. القديس جيروم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استافرينوس العبد الذي أرضى المسيح ودعاه إليه |
مزمور 40 - طوبي للرجل الذي اسم الرب رجاؤه |
الأعمى الذي تخلَّى عن ردائه |
العشار الذي نظره المسيح ودعاه |
الخوف الذي نعرفه |