|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عيناه كالحمام على مجاري المياه، مغسولتان باللبن، جالستان في وقبيهما ( نش 5: 12 ) في هذه الصورة الأخيرة يُرى كمَن يقضي في وسط الكنائس، فنراه في طهارته الفائقة يعمل بسلطانه القضائي لإدانة كل ما لا يتفق مع الحق والقداسة، وتُرى عيناه بهذه الصورة بسبب التهاون وعدم التقدير لجمال وطهارة عينيه اللتين «كالحمام»، وبالتالي لعدم المُبالاة بمحبته التي تقود إلى الطهارة والقداسة، وهذا ما وصلت إليه المسيحية الاسمية بصفة عامة، ولِذا رأى يوحنا الرب في صورته القضائية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يبدُو كمَن يحتَسي في صمتِهِ قلقَهْ |
كمَن يُحاسب ويُحاكم الله |
نعرفه كمَن هو المُقام من الأموات |
كمَن حوى كل الكمال وبكل جمال |
إننا حول مائدة الرب نجلس كمَن يُقدِّمون، لا كمَن يأخذون |