|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عجبًا إن الذي ارتعب أمامه الوثنيون، وغنت له النساء "ضرب شاول ألوفه وداود ربواته" (1 صم 18: 7)، والذي حاز حب وإعجاب الملك وابنه وابنته والقواد وجميع الشعب... يهرب أمام الملك المرفوض. لقد جاءت ساعة التجربة المُرّة التي لا بُد لكل مؤمن أن يجتازها، حين يشعر أنه وحيد ليس من يسنده ولا من يشاركه مشاعره. |
|