|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أجاب يسوع وقال لها: لو كنتِ تعلمين عطية الله، ومَن هو الذي يقول لكِ أعطيني لأشرب، لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيًا ( يو 4: 10 ) العطية ذاتها. «لطلبتِ أنتِ منه فأعطاكِ ماءً حيًا». ما أعظم هذه العطية: الماء الحي! إن الإنسان الطبيعي لا يقدر أن يستغني عن الماء الحرفي أكثر من ثلاثة أيام وبعدها يموت. لكنك أحوج إلى عطية المسيح، الذي يعطي الماء الحي، قبل أن تمضي إلى بيتك الأبدي لتقاسي هناك من العطش إلى أبد الآبدين إذا كنت بدون المسيح. لقد قال ـ له كل المجد ـ «أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانًا» ( رؤ 21: 6 ). فاطلب ذلك منه الآن. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أقوال القديس أوغسطينوس عن: العطية في ذاتها صالحة |
العاطي أم العطية؟ |
العطية المقدمة لنا |
لم تعرف قيمة العطية |
العطية الروحية |