|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَأَذَلكَ وَأَجَاعَكَ ... لِكَيْ ِيُعَلِّمَكَ أَنَّهُ ليْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ ( تثنية 8: 3 ) إذا تعلَّمنا الدروس النافعة من تعامل الرب معنا، فإننا سنقول مع كاتب الترنيمة: وقبِّلي أيدي أبٍ يؤدب البنينْ فإن تأديب العلي للنفعِ بعدَ حينْ «لأنه هو يجرح ويعصب. يسحق ويدَاهُ تشفيان» ( أي 5: 18 ). أما إذا كنا لا نتعلَّم دروسًا نافعة مما نجوز فيه من صعوبات، فإننا نخسر خسارة كبيرة، مثل شخص دفع مبلغًا كبيرًا لشراء شيء ثمين، ولكنه أهمل الحصول عليه. ماذا يكون شعور أب دفع رسوم الجامعة لابنه، ولكن هذا الابن لم يذهب للجامعة للدراسة؟ هكذا يكون حالنا إذا كنا نجوز في تأديبات إلهية، ولا ننتفع منها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من الألم نتعلم | دروسًا روحية |
نتعلم من الأمر دروسًا تغيِّر من الحياة |
قصد الله في حياتنا أن نتعلَّم كل يوم دروسًا جديدة في مدرسة الإيمان |
يعطينا دروسًا في الرجاء |
. نحنُ لا نتعلَّم من الحياة |