|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأما أنت فمتى صليت فادخل إلى مخدعك واغلق بابك وصلِ إلى أبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية ( مت 6: 6 ) فحسن أن يكون لك خلوتك في مكان بعيد عن الناس وعن الضوضاء؛ في الحقل كإسحق، أو على سطح المنزل كبطرس أو في موضع خلاء أو في أحد الجبال كربنا يسوع ( تك 24: 63 ؛ أع10: 9؛ لو5: 16، 6: 12 ...) لكن يظل قصد الرب الحقيقي أبعد من مجرد الشكل الخالي من المضمون. إنه يهمه في المقام الأول حالة القلب. |
|