|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أدركت مريم من جلساتها الكثيرة عند قدمي الرب، أنه ذاهب إلى الصليب لكي يموت، وشعرت بشدة عداء اليهود ورؤساء الكهنة له، ولا سيما بعد أن أقام لعازر من الأموات. فرأت أن هذه هي الفرصة المناسبة لإكرام سيدها الذي أحبته. يا ليتنا نتعلم منها أن نُكرم الرب في كل فرصة تُتاح لنا، قبل أن تضيع، فطيبُ المريمات فاته الأوان. |
|