|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العزاء والعذاب يختار الناس آلهتهم (قضاة١٠: ١٤) وملذّاتهم (إشعياء١: ٢٩) وما لا يُسِرّ الرب (إشعياء٦٥: ١٢). يختارون الحياة الحاضرة على حساب الأبدية (لوقا١٦: ١٩-٣١)، هم بذلك يختارون العذاب الأبدي. ماذا يفعل الإنسان لكي يهلك؟ الجواب ببساطة: لا شيء، يعيش كمعظم الناس، وسيجد نفسه في النهاية في الهلاك الأبدي! ليتك صديقي تكون قد وضعت كل ثقتك بالمسيح الذي قال لنا «الَّذِي يَسِيرُ فِي الظَّلاَمِ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَذْهَبُ. مَا دَامَ لَكُمُ النُّورُ آمِنُوا بِالنُّورِ لِتَصِيرُوا أَبْنَاءَ النُّورِ» (يوحنا١٢: ٣٥-٣٦). صلاتي لنفسي ولك أن يستنير كياننا وطريقنا بالنور الإلهي في المسيح وكلمته |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وضح المسيح درجات في العقاب والعذاب الأبدي |
فلنمتحنه بالشتم والعذاب |
هعوضكم عن كل سنين التعب والعذاب |
بإيه يفيد السهر والعذاب ! |
عمارة الحب والعذاب والمشاهير |