الغالب والمنتصر على الخطية والموت، والقائم من الأموات والمُعطي الروح القدس بالنفخة السرية، الذي يشعله فينا من خلال الأسرار المقدسة، أي المعمودية والتوبة والإيمان والإفخارستيا وصلاة المخدع وقراءة الكلمة.
فكل من آمن به إيمان حي حقيقي،
قد صار فيه خليقة جديدة (مقدسة). والأشياء العتيقة قد مضت، ولم يعد يحيا بإنسانيته الساقطة، بل قد صار له الكل جديداً. ، إذ يتبع مسيح القيامة والحياة في التجديد.