|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه يُولد لنا ولدٌ ونُعطى ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه، ويُدعى اسمه عجيبًا، مُشيرًا، إلهًا قديرًا، ابًا أبديًا رئيس السلام ( إش 9: 6 ) «ويُدعى اسمه عجيبًا مُشيرًا». لقد كان المسيح في حياته صاحب المشورة دائمًا. وفي كل موقف أراد الأشرار أن يجرِّبوه فيه، لم يرتبك، ولم يتردد، ولم يطلب مشورة أحد، بل كان ثابتًا في أقواله، قويًا في كلماته، مُفحمًا في إجاباته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن الإنسان غير الجاد، يتأرجح في حياته دائمًا بين الصعود والهبوط |
«مُشيرًا»: أي صاحب المشورة |
الأنبا تادرس طالب المشورة وصاحب المشورة |
يهوناثان صاحب المشورة |
شكرا لكل صاحب مقدر قيمة صاحبه في حياته |