|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجًا، فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: أَ تُؤْمِنُ بِابْنِ اللَّهِ؟.. فَقَالَ: أُومِنُ يَا سَيِّدُ! وَسَجَدَ لَهُ ( يوحنا 9: 35 - 38) ماذا تقول في ذلك أيها العزيز؟ بماذا تُجيب؟ أَ تستطيع أن تُجيب بنفس إجابة الرجل الأعمى الذي أعطاه الرب البصر، إذ قال: «أُومن يا سيد!»، ثم بعد ذلك وقع عند قدميه «وسجد لهُ»؟ ليت الرب المُنعم يجعل هذا مكانك السعيد ونصيبك المبارك، وفرحك الأبدي. ولكن هل تعلم النتائج الوخيمة المرعبة التي تتبع عدم الإيمان؟ ما أخطرها حقًا! لا مخلِّص، لا خلاص، لا سماء، لا سعادة، بل طرد من حضرة الله والحَمَل، من محضر القديسين، والوجود في يأس أبدي، في عذاب الجحيم إلى آباد الدهور. ليت الروح القدس الآن يقودك لأن تقول من قلبك: «أُومن يا سيد!»، وتسجد للرب يسوع كمخلّصك وربك. |
|