|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولكن شكرًا لله الذي يقودنا في موكب نُصرته في المسيح كل حين ( 2كو 2: 14 ) عندما تتمثل بالرسول بولس فتطرح مُعاناتك وآلامك على الرب يسوع مُختبرًا نعمته المقوية، فتقول: «بكل سرور .. أُسر بالضعفات والشتائم والضرورات والاضطهادات والضيقات لأجل المسيح» ( 2كو 12: 9 ، 10) فهذه حياة مُنتصرة. أن تعيش مُنتصرًا هو أن تستغرق بكاملك في العيشة في الرب يسوع ذاته |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أكد الرب يسوع على عمل نعمته في اجتذاب البشر إليه |
نظرة الرب الحانية المقوية |
الرب لا يخيب في نعمته |
إن الرب في نعمته ومحبته |
...لكن الرب فى نعمته سمح لها بالانكسار ليقودها الى بركة الاتكال علي الرب... |