|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع ( عب 12: 2 ) أخي .. إلى أين أنت ناظر؟ بمن وبماذا أنت مشغول؟ قل كما قال احد رجال الله... انظر داخلك ستكتئب، انظر حولك سترتعب، لكن انظر إلى سيدك ستبتهج. الوجه الأول: ناظرين مجد الرب. وهذا امتياز كل مؤمن . وكما ظهر الله "إله المجد" لإبراهيم ـ أبي المؤمنين ـ فترك كل شيء: الأرض والأهل والعشيرة، وخرج في طاعة الإيمان خلف الرب المجيد. كما يقول عنه في رومية 4: 17 "الذي ذهب امام الله الذي آمن به الذي يحي الموتى ويدعو الأشياء الموجوده كأنها موجودة". ما أروع عين الإيمان التي تستقر على الله الذي "لا يُرى". فنتشدد ونوقن أنه صاحب الكلمة العُليا والأخيرة، ونفرح بالأمور الروحية، أبدية الطابع، ودائمة التأثير المبارك ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومُكمله يسوع(عب 12: 2 ) |
|