|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يستجيب الله رغبة موسى بإدخاله إلى سرّه شيئا فشيئا. ولتحقيق ذلك، يجب على موسى أن يمرّ عبر موت جذري: " أما وجهي فلا تستطيع أن تراه، لأنه لا يراني إنسان ويعيش" ( خروج 33/20). إنك الآن، تعرف الله كما " في مرآة"، وبعدئذ ستعرفه وجها لوجه، كما يعرفك هو، وذلك حينما تكون قد رضيت بالموت. فلا تستطيع أن تتخيّل ما ستراه غدا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وغيرك يحلم بأن يملك أقل مما تتخيّل |
شكرًا لك يا رب، لأنّك تتدخّل دومًا بِحياتنا |
عاملني بما ستراه مني فقط |
صور فوق الخيال لن تتخيل ما ستراه |
هل تتخيّل العالم من دون المسيحية؟ |