|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مثل الابن الضال، بعد أن عاد إلى عقله ورجع لأبيه، لم يرقِّع الأب ثوب ابنه ولا طلب منه ذلك. ولك أن تتخيل ثوب من عاشر الخنازير! بل لقد ألبسه حُلّة جديدة ممتازة تليق ببيت أبيه. وهكذا كل راجع إلى الله بتوبة حقيقية بالإيمان بكفاية عمل المسيح على الصليب، يمكنه أن يرنِّم مع من قال «فَرَحًا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ. تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِإِلهِي، لأَنَّهُ قَدْ أَلْبَسَنِي ثِيَابَ الْخَلاَصِ. كَسَانِي رِدَاءَ الْبِرِّ» (إشعياء٦١: ١٠). هذه هي الثياب التي تليق بالله وبسكان السماء. |
|