نعم كمؤمني العهد الجديد لسنا تحت ناموس الطقس والفرائض، لكننا بالروح القدس الذي فينا نسلك في الحياة الجديدة لأن المسيح نفسه يحيا فينا.
والدافع لهذه الحياة الأدبية السامية ليس طمعًا في أجرةٍ ولا خوف من نارٍ، بل هو رغبة قلبية وقوة إلهية ولذة حقيقية لإكرام الله أبونا بربنا يسوع المسيح من جهة.
ومن جهة أخرى الطبيعة الجديدة لا تتحمل الخطية والفساد الذي في العالم بالشهوة.