|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ،... ( يوحنا 3: 16 ) إن تأجيلك للتجاوب مع محبة الله بالتوبة والإيمان، يجعل الخسارة أقرب لنفسك من أي شيء آخر. إن تأجيلك يجعل الخطر يزحف إليكَ أسرع من ذي قبل. فلا تتهاون لأن الأمر يخص مصيرك الأبدي، وها يد المحبة ممدودة لك بالخلاص الثمين، فلا ترفضها ولا تخذلها، لأنك إن سمعت وأَطعت نجَوت، أما إن رفضت وأبَيت هلكت. فتعال إليه الآن! |
|