كلمات تعترف بمجد المسيح، كما تعبِّر عن الثقة فيه. في ذلك الوقت الذي ظن فيه رؤساء الدين اليهود أنهم قضوا قضاءً تامًا على دعوة يسوع المسيح، وحتى تلاميذه تركوه، نجد هذا اللص المسكين يعترف به ربًا وملكًا.
كانت كلمات اللص للمسيح عزاءً مُشجعًا كخدمة الملاك له في البستان، والله لم يَدع ابنه محرومًا من الأتباع، وحيث تداعى إيمان بطرس، تشامخ إيمان هذا اللص التائب.