|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من العبث أن نتكلَّم عن محبتنا للمسيح بينما نحن لا نُحبّ كلمته، ولا نحيا بالكلمة. بل من الخطأ أن نتصور أن الحياة الجديدة في حالة صحية ونمو مستمر إذا كانت كلمة الله مُهملة في مخادعنا، وفي وسط بيوتنا وعائلاتنا. فإن كانت وصايا الرب عزيزة وغالية علينا بحيث يسعدنا أن ننفذها، إلا أن “كلامه” أو “كلمته” أعمق، فإن الشركة التي لنا مع المسيح هي التي تشوِّقنا لمعرفة فكره أو مشيئته. والرب يُسرّ بروح الطاعة لكل حق يظهر للنفس. |
|