|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيّتها العذراء مريم، يا سلطانة الورديّة المقدّسة، لكنّكِ الأم الشفوق الغيورة على خلاص أبنائك لا تريدين أن يهلك أحد منهم، فكانت ورديّتك التي تجسّد محبّتك لنا، سلاحًا لمحاربة الشرّ، عندما أصبح العالم ينهار رازحًا تحت نير الخطيئة. |
|