|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سيدي الغالي المسيح.. كنت وحدي مُلقى مشردًا على قارعة الطريق، درأيتني بعيون الحب وقلبك الرقيق، وانتشلتني من بحر خطاياي أنا الغريق، لأسير معك المشوار يا أغلى رفيق، دعني أثبت النظر عليك مهما اشتد الضغط والضيق. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صدقًـا نَحنُ نَحتاج في الحياة إلى رفيق قلب لا رفيق درب |
خلاصة المشوار |
ليس السجن هو سجن الأسوار |
قصة سقوط الأسوار |
سقوط الأسوار ... |