في وقت احدى العبادات وعدني يسوع قائلًا: «إنني سأتصرف، حسب رحمتي اللامتناهية، في ساعة الممات مع النفوس التي تلجأ إلى رحمتي، ومع الذين يمجّدون رحمتي العظيمة ويبشّرون بها الآخرين».
قال يسوع: «إن قلبي حزين لأن حتى النفوس المختارة لا تفهم عظمة رحمتي. ويشوب علاقتها (معي) نوعًا ما، عدم الثقة. اه! كم يجرح ذلك قلبي! تذكّري الامي وإن كنت لا تصدقين كلامي، فصدّقي، أقلّه، جروحاتي».
- لا أتحرك ولا أسعى وراء ما يرضيني لأن النعمة تغمرني. أفكر دائمًا بما هو أكثر ارضاءً ليسوع.