|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنوده الثالث اللجوء إلى العقاقير وأشباهها: يقع إنسان في إشكال ولا يجد له حلًا، فيلجأ إلى العقاقير وأصناف من المسكنات والمهدئات والمنومات. وإذا قل مفعولها، يحاول أن يزيد كميتها. فإن لم تأت بنتيجة، يقع في التعب النفسي أو اليأس. والعقاقير هي اعتراف بالفشل في مواجهة المشكلة، والفشل في احتمالها وفي حلها... وينضم إلى استخدام العقاقير، استخدام التدخين والخمر والمخدرات. وكل تلك الوسائل لا تحل المشكلة، إنما يحاول بها الشخص أن يتوه عن نفسه... هو يهرب من مشكلته، وتظل باقية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العقاقير وحدها لا تكفي |
العقاقير وحدها لا تكفي |
تعرف على فوائد «أقدم العقاقير الطبية» |
المثبطات | العقاقير المنومة و المهدئة |
سوء إستخدام العقاقير - الإدمان |