وتختلف أساليب الناس في معالجة المشاكل، أو في التعامل معها. أو في مدى التأثر بها... وذلك تبعًا لنفسية وعقلية كل إنسان، أو تبعًا لطباعه أو روحانيته أو شفافيته. أو تبعًا لنوعية المشكلة ومدى عمقها أو تصور نتائجها. أو يختلف التعامل مع المشكلة من جهة صاحبها: رجلًا كان أو امرأة، شابًا أو كهل.
وهناك أنواع من الناس تحطمهم المشاكل، بينما آخرون ينتصرون عليها. وهناك أساليب خاطئة في مواجهة المشكلة، وأساليب أخرى سليمة.