|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيضًا يُثمرون في الشيبة. يكونون دِسامًا وخُضرًا، ليخبروا أن الرب مستقيم. صخرتي هو ولا ظلم فيه ( مز 92: 14 ) ينبغي أن لا نصرف الوقت هباءً حسرة على الماضي، أو نضع اليد على الخد أسفًا على أخطاء الأمس أو على ذاهب الأيام. هذه جميعها نستودعها في يدي الله ونمتد إلى ما هو أعلى وما هو قدام ( في 3: 13 ، 14)، لنبدأ حياة خدمة، وحياة محبة وفرح، وحياة تقدم في كل شيء، ونمو في معرفة الله. هذه هي الحياة التي لا تشيخ أبدًا لأنها تتجدد دائمًا كالينبوع الفائض المتلألئ، تغذيه باستمرار سيول بركات تنحدر من القمم الأبدية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نطلب منك تزورنا يا رب وتمنحنا محبة وفرح |
عالمنا يحتاج إلى محبة ونعمة وسلام وفرح |
انا اترجاك أن تقدم لي معونة وفرح وسلام |
حياة الالتزام تشمل داخلها حياة الطاعة وحياة الاتضاع |
محبة وفرح |