|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إننا نحن الذين من الأمم قبل تجسدك يا رب فكنا ضالين مثل عصفور لا عش له، كذلك كان معلمونا ذوو الألباب الحسنة. لكن الآن قد وجدنا مساكنك المحبوبة والجميلة، واتخذناها عشًا لنضع فيها أفراخنا، أي تلاميذنا الذين يفتحون أفواههم لكي يقتاتون من لذيذ خطاب أقوالك، يتناولون ذلك من المعلمين الذين هم نسور تقدمه إلى أفراخها، أي إلى تلاميذهم. الأب أنثيموس الأورشليمي |
|