|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكن زكا لم يكن فقط غنيًا لكن عشارًا أيضًا، وهي الفئة المكروهة من العامة في إسرائيل لجشعهم وقسوتهم في تحصيل الضرائب من الشعب. لقد كانت إحدى المأخذ التي ساقها الفريسيون على الرب يسوع أنه يحب العشارين ويجلس معهم (مرقس٢: ١٦). |
|