![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كن مستعدًا «لَمْ تُصِبْكُمْ تَجْرِبَةٌ إِلاَّ بَشَرِيَّةٌ. وَلَكِنَّ اللهَ أَمِينٌ، الَّذِي لاَ يَدَعُكُمْ تُجَرَّبُونَ فَوْقَ مَا تَسْتَطِيعُونَ، بَلْ سَيَجْعَلُ مَعَ التَّجْرِبَةِ أَيْضًا الْمَنْفَذَ، لِتَسْتَطِيعُوا أَنْ تَحْتَمِلُوا» ( ١ كورنثوس ١٠ : ١٣ ) خلال حرب المائة عام، قابل الجيش الإنجليزي للملك إدوارد الثالث، كتيبة فرنسية في “كريسي” بفرنسا. وكان ابن الملك؛ الأمير إدوارد، يقود وحدة مِن القوات البريطانية، بينما وقف الملك إدوارد الثالث في مكان قريب، مع فرقة قوية مِن الجنود، على أهبة الاستعداد لإرسال الإغاثة إذا لزم الأمر. بعد وقت قصير من بدء المعركة، أرسل الأمير طلبًا للمساعدة، لكنَّ الملك لم يأتِ. فعاد الأمير إدوارد وأرسل رسالة أخرى، متوسلاً مِن أجل الحصول على المساعدة الفورية. فقال والده الملك لحامل الرسالة: “اذهب وأخبر ابني أنني لست قائدًا عديم الخبرة كي لا أعرف متى تكون الحاجة إلى مساعدتي، ولا أبًا مهملاً كي لا أُرسل المساعدة في وقتها”. إن تلك القصة تُصوِّر العلاقة بين الآب السماوي والمؤمنين، ونحن نخوض المعركة مع التجربة والخطية. عادة ما نصرخ طلبًا للمساعدة، فيبدو لنا الله لا يُرسل أي إغاثة. لكنه في الواقع لا يُحوّل أبدًا عينيه، في أي وقت مِن الأوقات، عن موقفنا المُضطرب. وبغضِّ النظر عن حجم اشتعال المعركة، فإن الرب مستعد للتدخل في اللحظة المناسبة، وهو يقف مستعدًا دائمًا لإتاحة طريق النجاة. |
![]() |
|