|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الشعب السالك في الظلمة أبصر نورًا عظيمًا ( إش 9: 2 ) الشعب الجالس في الظلمة أبصر نورًا عظيمًا ( مت 4: 16 ) شاول الطرسوسي في ظلمة عماه الروحي لاقاه المسيح بينما هو في طريقه إلى دمشق ، فرأى نورًا من السماء أفضل من لمعان الشمس ووقعت قشور التدين الخارجي من عينيه فأبصر الحقيقة بجلاء، كما وأبصر مجد المشرق من العلاء ( أع 9: 3 ، 18 مع لو1: 78)، فصار لسان حاله ما قاله ذاك الذي وُلِد أعمى وفتح المسيح عينيه «كنت أعمى والآن أُبصر» ( يو 9: 25 ). فكتب مُعبرًا عن هذا الاختبار المجيد، والتغيير الفريد قائلاً: «لأن الله الذي قال أن يُشرق نور من ظلمة أشرق في قلوبنا لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح» ( 2كو 4: 6 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصلاة عملت كل الفرق مع شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
صورة:رجم استفانوس فى حراسة شاول الطرسوسى وظهور المسيح له |
شاول الطرسوسي |