|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وإن كنتم تدعُون أبًا الذي يحكم بغير مُحاباة حسب عملِ كل واحد، فسيروا زمان غربتكم بخوفٍ ( 1بط 1: 17 ) إذًا لماذا أخاف؟ أخاف لأنني أعلم بعض الأمور. فإن معرفة الفداء والتمتع بغبطة المركز الذي تعطيني إياه نعمة الله في المسيحية من شأنها أن تجعل سبيلي متميزًا بالخوف. وكلما كان لدينا كثير من هذا الخوف كلما قلَّت أحزاننا في يوم غربتنا. واللحظة التي يتعطل فيها خوفنا هذا، هي لحظة سقوطنا. أما طالما سار معنا هذا الخوف التَقَوي طالما كنا في حُزمة الحفظ والصيانة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنني أريد ألا أخاف ذاك الذي يقتل الجسد، بل أخاف من له سلطان |
لن أخاف، لأنني بكليتي بين يديك |
أخاف يا اللّه أخاف أن تخطفني السماء غدًا |
أخاف من هؤلاء المسيحيين أخاف جداً |
لن أخاف لأنني.... |