|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لمدح مجد نعمته التي أنعم بها علينا في المحبوب .. ليجمع كل شيء في المسيح ( أف 1: 6 ، 10) وعندما نفهم الفرق بين مقام المؤمن وحالته، يتسنى لنا حلّ بعض الآيات التي تبدو متناقضة كما يلي: * المؤمنون كاملون ( عب 10: 14 ) ينبغي أن يكون المؤمنون كاملين ( مت 5: 48 ) * المؤمنون أموات عن الخطية ( رو 6: 2 ) ينبغي أن يحسب المؤمنون أنفسهم أمواتاً عن الخطية ( رو 6: 11 ) * المؤمنون أمة مقدسة ( 1بط 2: 9 ) ينبغي أن يكون المؤمنون قديسين ( 1بط 1: 15 ) فعبارات السطر الأول تتعلق بالمركز أو المقام، أما عبارات السطر الثاني فتتلعق بالمسلك أو الحياة العملية. هذا وتُقسم رسالة بولس بالذات إلى أفسس إلى قسمين يوازيان هذه الحقيقة. الفصول 1-3 مقامنا، والفصول 4-6 سلوكنا. ويتعلق القسم الأول بالتعليم والثاني يتعلق بالواجب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القيامة وتأثيرها على الحياة العملية |
تظهر المحبة العملية في الحياة الاجتماعية |
إكسير الحياة من النظريات العلمية الخاطئة |
الصليب في الحياة العملية |
المعرفة العملية (من كتاب خبرات في الحياة) |