|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سليمان التائب برغم كل الضعفات اللي مر بيها سليمان وقيل عنه في (سفر الملوك الأول 11: 4) وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى ، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلًا مَعَ الرَّبِّ إِلهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. لكن لو رجعنا لقبل ولادته ربنا قال لداود الملك (سفر صموئيل الثاني 7: 14) أَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْنًا. إِنْ تَعَوَّجَ أُؤَدِّبْهُ بِقَضِيبِ النَّاسِ وَبِضَرَبَاتِ بَنِي آدَمَ. 15وَلَكِنَّ رَحْمَتِي لاَ تُنْزَعُ مِنْهُ كَمَا نَزَعْتُهَا مِنْ شَاوُلَ الَّذِي أَزَلْتُهُ مِنْ أَمَامِكَ. وقال في سفر الجامعة 1 كَلاَمُ الْجَامِعَةِ ابْنِ دَاوُدَ الْمَلِكِ فِي أُورُشَلِيمَ: 2«بَاطِلُ الأَبَاطِيلِ» قَالَ الْجَامِعَةُ. «بَاطِلُ الأَبَاطِيلِ الْكُلُّ بَاطِلٌ». وكتب سفر نشيد الأنشاد وهو أعظم قصة توبة بين النفس البشرية والرب ونلاحظ انه بيوضح علاقة النفس البشرية وأطلق عليها شلوميث وهو الاسم المؤنث من سليمان وكأنه هو بيوضح علاقته بالله في أول اصحاح ان الله قبلنا زي ما احنا برغم ان عروس النشيد بتقول انا سوداء كخيام قيدار في الاصحاح التاني بيوضح الله يبحث عن النفس البشرية برغم رفضها وتركها الله وبعد عنها في الاصحاح التالت النفس البشرية تبحث عن الله بالتوبة في الاصحاح الرابع قبول الله للنفس التائبة ونسيان كل خطاياها في الاصحاح الخامس للثامن يوصف نعيم الحياة الأبدية مع الرب |
|