|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القراءات اليومية ( يوم الاحد ) 16 ابريل 2023 8 برمودة 1739 المناسبة: أحد القيامة المقدسة. اللحن: فرايحي تقشف كامل موضوع اليوم: قيامة المسيح من بين الأموات + مزمور باكر: (مز77: 60,56) لاهوته لم يفارق ناسوته ابدا. + إنجيل باكر: (مر2:16-11) قصة القيامة. + البولس: (1كو23:15-50) جسد قيامته. + الكاثوليكون: (1بط 3 : 15 - 4 : 6) نزل إلى الجحيم من قبل الصليب. + الإبركسيس: (أع22:2-35) الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد. + مزمور القداس: (مز117: 12-25) الفرح بالقيامة + إنجيل القداس: (يو1:20-18) مريم المجدلية هي الشاهدة والكارزة بالقيامة. + مزمور القداس (مز117: 12-25): الفرح بالقيامة "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب. فلنبتهج ونفرح به. يارب تخلصنا. يارب تسهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا. هلليلويا" - "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب": هو يوم القيامة. - "فلنبتهج ونفرح فيه": فلقد صارت لنا هذه القيامة. + مزمور باكر (مز77: 60,56): لاهوته لم يفارق ناسوته ابدا. "استيقظ الرب كالنائم. مثل الجبار المفيق من الخمر. وبنى مثل وحيد القرن موضعه المقدس. وأسسه على الأرض إلى الأبد. هلليلويا" - "إستيقظ الرب كالنائم. مثل الجبار المفيق من الخمر"فالرب نظراً لإتحاد لاهوته بناسوته، ما كان يمكن للفساد أن يسود على جسده ولا العفونة. بل كان كنائم. - حقاً هو مات بأن إنفصلت روحه الإنسانية عن جسده ... لكن لاهوته لم يفارق لا روحه ولا جسده. - إتحاد لاهوته بالناسوت أعطى حيوية وعدم فساد للجسد. + إنجيل باكر (مر2:16-11): قصة القيامة. + البولس (1كو23:15-50): جسد قيامته. "أما كل واحد في رتبته، فالمسيح باكورة ثم الذين للمسيح يقومون"وهذا ما يعطينا الفرح الحقيقي، إننا سنقوم. + الكاثوليكون (1بط 3 : 15 - 4 : 6): نزل إلى الجحيم من قبل الصليب. - مع أن المسيح مات بالجسد، إلاّ أنه كان عائشاً بالروح، فهو بلا خطية. - وأنه ذهب وكرز للأرواح التي في الحبس (نزل إلى الجحيم من قبل الصليب.. القداس الباسيلي). - المعمودية هي الطريقة التي نخلص بها فهي (موت وقيامة مع المسيح) . لقد قمنا مع المسيح فى المعمودية. - لكن لا بد أن نحيا حسب الله بالروح . + الإبركسيس (أع22:2-35): الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد. - نرى فيه قيامة المسيح بعد أن صلبوه وقتلوه. وأن الموت ما كان يمكن أن يمسكه للأبد، فهو بلا خطية. - في الإبركسيس نرى تفسيراً لقول المزمور في باكر"الرب إستيقظ كالنائم.."فيقول"لأنك لا تترك نفس في الجحيم ولا تدع صفيك أن يرى فساداً" قراءات الخمسين يوم المقدسة تنقسم إلى قسمين: 1-الأربعين يوماً الأولى. من يوم عيد القيامة المجيد حتى عيد الصعود المجيد. 2-العشرة أيام التالية لعيد الصعود وحتى عيد العنصرة (حلول الروح القدس). وإذا ما تأملنا في طقس الكنيسة سنجد الآتي: 1.قراءات الصوم الكبير (7أسابيع) مع ما يصاحبها من توبة وصوم ومطانيات وتقشف وتذلل. - ثم أسبوع الآلام وفيه يزداد الصوم والتقشف. - التذلل يعد الإنسان المسيحي ليفرح روحياً بالقيامة. - الجسد يفرح بالأكل والشرب ... الخ ، والنفس تفرح بالعواطف البشرية. أما الروح فتفرح بالروحيات. - القيامة هي عمل روحي، لن تدركه النفس ولا الجسد، إنما فقط الروح. فمن قدم توبة وتذلل سيدرك معنى القيامة ويفرح بها. |
16 - 04 - 2023, 05:15 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: قراءات اليوم الاحد 16 ابريل 2023 - 8 برمودة 1739
والمجد لله دائماً |
||||
16 - 04 - 2023, 06:51 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قراءات اليوم الاحد 16 ابريل 2023 - 8 برمودة 1739
والمجد لله دائماً |
||||
|