|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ، فَأَسْمِعِينِي. اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ ..كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ ( نشيد 8: 13 ، 14) إذا كانت قلوبنا تهتز عند سماع صوته فلا شك أنه يسمع لأصواتنا؛ «أسمعيني صوتك»، هذه هي كلمته الثمينة «لأن صوتكِ لطيفٌ» ( نش 2: 14 ). ولا يخفى أن الشركة تكون بين اثنين على الأقل إذ لا بد أن يكون هناك تبادل، وعليه فإذا كان ربنا يسوع يُكلِّمنا، فمن المُحتَّم أن تصير لدينا أشياء كثيرة لنُدلي بها إلى ذاك الذي لم يتكلَّم إنسانٌ قط مثله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو أن صوتكِ ملموسًا |
لقد أرسل إلينا كلمته، كلمته الذي يدوم إلى الأبد |
الله لطيفٌ بك |
أجد في صوتكِ عزلتي |
وحدَه صوتكِ يا أمي ; كفيلٌ بأن يمحُو من قلبي كلّ خوف () |