|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ الْبَوَارَ مِنَ اللهِ رُعْبٌ عَلَيَّ، وَمِنْ جَلاَلِهِ لَمْ أَسْتَطِعْ [23]. بعد أن تحدث عن حنوه الفائق نحو كل الطبقات المحرومة، وتقديره لكل المرذولين من المجتمع حتى العبيد، يرفع عينيه بكل وقارٍ نحو الله ويدهش لماذا سمح الله له بهذه التجارب القاسية. إذ شعر أيوب بثقل المحن امتلأ رعبًا، وشعر أن يدّ الله قد ثقلت عليه. |
|