|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمْ يَتَلَذَّذُ بِالْقَدِيرِ؟ هَلْ يَدْعُو اللهَ فِي كُلِّ حِينٍ؟ [10] يرى البعض أنه يقصد هنا: أي رجاء للشرير أو للمرائي حتى وإن نال الكثير من الغنى حسب شهوة قلبه؟ هل سيسمع للحال صراخه عندما يكون في ضيقٍ؟ ويرى آخرون أن أيوب يعلم أنه لا منفعة للشرير حتى إن نال الكثير، فحتمًا سيرحل ويكون مرعبًا للمرائي . |
|