صلوات القداس لأجل الآخرين:
كان طول القداس لا يكف عن الصلاة من أجل الآخرين: كل واحد حسب طلبه وحسب احتياجه. وكان يؤمن أن عطية الله تأتى عن طريق الصلاة.
وكان يذكر -أثناء القداس الإلهي- كل أقاربه وأبنائه الذين رقدوا.. وكان القداس هو شركة مع كنيسة المنتصرين.
وعندما ينتقل أحد الأحباء، كان يقول: [يصلى لنا هناك]. فكان له أصدقاء كثيرون وشفعاء متعددون من الذين انتقلوا، إلى أن صار هو شفيعًا لنا..