|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يكشف سفر أرميا عن محبته لشعبه فهو لم ينظر إليهم شامتًا فيهم، بل باكيًا عليهم (٨: ٢١). كان الوضع في السبي مأساويًا (٤: ١-١٢) للدرجة التي فيها أيادي النساء الحنائن طبخت أولادهنَّ! في كل هذه المعاملات ظهرت صفات الله واضحة، بره (١: ١٨)، أمانته (٢: ١٧)، رحمته (٣: ٣٢، ٣٣)، سلطانه (٣: ٣٧). |
|