|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في سفر إشعيا40: 22(الجالس على كرة الأرض وسكانها كالجندب) قبل أن يجاهر كوبرنيكس ويموت جاليليو بسبب اكتشافهم أن الأرض كروية وليست مسطحة، وماذكره أيوب في سفره 26: 7 ( يمد الشمال على الخلاء وعلق الأرض على لاشيء) كان قد سبق نيوتن عندما اكتشف قانون الجاذبية، وقد كتب إرميا قبل 600 عام من صناعة أول تلسكوب فلكي وظهور مئات الآلاف من المجرات تتكون منها ملايين النجوم في إرميا 33 : 22 (جند السموات لا يعد ورمل البحر لا يحصى) ولو أردت ذكر كل ماذُكر في كتابي عن معلومات وحقائق لن يسعنا الوقت في هذا اللقاء…. مع كل هذا العظم وهذا الحجم أنا أراك وأسمعك من بقعة الأرض الواقف عليها، وأتذكر ماغناه داوود في مزمور 66: 19 (لكن قد سمع الله. أصغى إلى صوت صلاتي)، أنت ابني الذي أحب، أنا أحببتك ونسجتك وأفرزتك لي. داوود عرفني وعرف محبتي وكان رجلاً حسب قلبي، هو من قال مزمور 129: 13-16 ( لأنك أنت اقتنيت كليتي، نسجتني في بطن أمي، أحمدك من اجل أني قد امتزت عجباً عجيبة هي اعمالك ونفسي تعرف ذلك يقيناً، لم تختف عنك عظامي حينما صنعت في الخفاء، ورقمت في أعماق الأرض، رأت عيناك أعضائي وفي سفرك كلها كتبت يوم تصورت، إذ لم يكن واحد منها). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد امتزت عجباً (مزمور 14:139) |
+ أحمدك من أجل إني قد امتزت عجباً |
أحمدك من أجل انى قد امتزت عجباً |
أحمدك من أجل أني قد امتزت عجباً (مزمور ١٣٩ : ١٤) |
أحمدك من أجل أنى قد امتزت عجباً |