كل مؤمن يتخذ هذا المبدأ مَخَافَةُ الرَّبِّ منهجًا في حياته
فإنه بهذا يكون قد اتخذ قرارًا حكيمًا ومنهجًا عظيمًا:
«مَخَافَةُ الرَّبِّ هِيَ الْحِكْمَةُ، وَالْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ هُوَ الْفَهْمُ» (أيوب٢٨: ٢٨).
هؤلاء هم الأذكياء: «اَلذَّكِيُّ يُبْصِرُ الشَّرَّ فَيَتَوَارَى،
وَالْحَمْقَى يَعْبُرُونَ فَيُعَاقَبُونَ» (أمثال٢٢: ٣؛ ٢٧: ١٢).
ليس ذكـيًا كل من يَعبُر في طريق الشر.