"أَقَلِيلَةٌ عِنْدَكَ تَعْزِيَاتُ اللهِ، وَالْكَلاَمُ مَعَكَ بِالرِّفْقِ!" [11]
حسب أليفاز أن رفض أيوب لمشورتهم إنما هو رفض لتعزيات الله نفسه، وأن ما نطقوا به بالرغم مما فيه من قسوة وتوبيخ مُرْ، إنما يُحسب ترفقًا، لأنه يستحق ما هو أكثر.
تترجم أحيانا عبارة "والكلام معك بالرفق" "هل لديك أي شيء سري؟" بمعنى هل في قلبك خطية سرية تعطل تمتعك بتعزيات الله؟ فإنه لا ينتفع بتعزيات الله الذين يخفون شهواتهم داخلهم.