|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سفر التثنية 21: 18- 21 18«إِذَا كَانَ لِرَجُلٍ ابْنٌ مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لا يَسْمَعُ لِقَوْلِ أَبِيهِ وَلا لِقَوْلِ أُمِّهِ وَيُؤَدِّبَانِهِ فَلا يَسْمَعُ لهُمَا. 19يُمْسِكُهُ أَبُوهُ وَأُمُّهُ وَيَأْتِيَانِ بِهِ إِلى شُيُوخِ مَدِينَتِهِ وَإِلى بَابِ مَكَانِهِ 20وَيَقُولانِ لِشُيُوخِ مَدِينَتِهِ: ابْنُنَا هَذَا مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لا يَسْمَعُ لِقَوْلِنَا وَهُوَ مُسْرِفٌ وَسِكِّيرٌ. 21فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ وَيَسْمَعُ كُلُّ إِسْرَائِيل وَيَخَافُونَ. أعتقد أن كل هذه الصفات تنطبق على الأبن الضال , معاند ومتمرد وغير مطيع ومسرف وسكير , يعنى كان مفروض الحكم اللى على هذا الأبن الرجم , يعنى من عند مدخل القرية يجتمع شيوخ القرية كلهم ويرجموا هذا الأبن المارد والمعاند والذى لا يسمع والمسرف والسكير حتى يموت , وهذا ما يفسر لنا ليه الأب كان بيتطلع بإستمرار ناحية مخارج المدينة وليه الأب شافه وهو لم يزل بعيدا لأنه عارف أنه بمجرد دخول هذا الأبن مدخل المدينة أو القرية سيرجم بالحجارة حتى يموت وعلشان كده إحتضنه وقبله علشان محدش يقدر يرفع حجر ناحيته وفى إحتضانه له هو أيضا كان بيحميه علشان محدش يرميه بحجر , قبله علشان يعلن للكل أن هو راضى عنه ومش بيشتكيه ومش بيقيم الشريعة ضده ومش بيتمم الناموس عليه , وهو ده اللى جعل الأب متلهف جدا ناحية هذا الأبن |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عودة الإبن الضال | هى قصة كل واحد فينا |
عودة الإبن الضال | حذاء فى رجليه |
عودة الإبن الضال | طيب أيه هى هذه الحلة الأولى ؟ |
عودة إبن سيدي( أحد الإبن الضال) |
قصة اليوم : عودة الإبن الضال |