فلكي تتعرف بالرب أكثر لا بد أن تواظب على دراسة الكتاب وإن كان ذلك عكس طبيعتك وإن كنت لا تميل للقراءة، وأن تقضي وقتًا في الصلاة حتى ولو كان الوقت يمضي ثقيلاً فيها أحيانًا.
ولكي تخدم الرب لا بد أن تجتهد وتتعب في خدمتك مهمًا كانت بسيطة، لا تسلك الطريق الأسهل للخدمة؛ فالخدمة إما تتعب أو تلعب!
واللعب لا ينشئ شيئًا مفيدًا.
ولكي ينشئ فيك الرب شخصية متميّزة ومؤثِّرة ونامية فلا بد أن تتسلح بنية قبول الحرمان والألم في بعض الأحيان.