* إنك، أيها الصالح في كل محبيك، لأنهم يجدونك
في الدهش الذي لا يُوصف، في مجد بهاء جمالك،
وفي قوة طبيعتك، وفي معرفتك التي هي أعلى من الكل.
أنت موجود بكلك في كل محبيك، بكل ما لك، وفي كل واحدٍ منهم.
أنت بكليتك لكلٍ منهم بالكمال بغير نقصان،
مع أنه لا يقدر أحد أن يمتلكك كليًا.
المجد لكمالك الذي يضبط كل الكمالات، ولا يستطيع أحد منها أن يحدَّك .