|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يد تنير العيون العمياء «وَلَمَّا جَاءَ إِلَى الْبَيْتِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ الأَعْمَيَانِ، فَقَالَ لَهُمَا يَسُوعُ: “أَتُؤْمِنَانِ أَنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ هذَا؟” قَالاَ لَهُ: “نَعَمْ، يَا سَيِّد”... حِينَئِذٍ لَمَسَ أَعْيُنَهُمَا قَائِلاً: “بِحَسَب إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا”» (متى٩: ٢٨-٣٠). وإن كان «إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لِئَلاَّ تُضِيءَ لَهُمْ إِنَارَةُ إِنْجِيلِ مَجْدِ الْمَسِيحِ» (٢كورنثوس٤: ٤)، لكن الرب يسوع قادر أن ينير ظلام القلوب والعقول، فهو الذي قال: «أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا٨: ١٢). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ينير العيون العمياء |
ابتسامتك التي تنير وجهك تنير الجو كله حولك |
ومن تكن العلياء همة نفسه ... |
سامحنى, أنا العمياء |
سامحنى, أنا العمياء |