|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* كيف لا يكون مثل هذا (منح الحياة والرحمة) لخالق كهذا؟ أي شيء يمكن أن يكون مستحيلًا عليه؟ فإن كنت جعلت الطين على صورة الله (تك 2: 7)، وجعلت التراب يعبر إلى درجة الكائن العاقل، إن كنت تهب الكائنات الأرضية سعادة تعادل ما للكائنات السماوية، كيف لا تقدر أن تصنع معجزة لي؟ الأب هيسيخيوس الأورشليمي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نخدمه- واحدة من أعظم إمتيازات الحياة أن نخدم سيّداً كهذا |
تقوى وتمسك برجاء الحياة والرحمة |
تتضمن الحياة الأبدية والرحمة اللامتناهية |
أشتاق لخالق من عدم يدعو الأشياء |
عالم عجيب لخالق مبدع عظيم |