|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِذْ أَخْطَأَ إِلَيْهِ بَنُوكَ دَفَعَهُمْ إِلَى يَدِ مَعْصِيَتِهِمْ [4]. يحاول بلدد أن يثير أيوب بأن ينسب ما حلّ بأبناء أيوب هو ثمرة خطيتهم وشرهم، فنالوا مجازاة عادلة من الله. ما ألهب جراحات أيوب بالأكثر، أن بلدد حسب موت أبناء أيوب بهذه الصورة البشعة ليس له تفسير آخر سوى أنهم عصوا الله، فدفعهم إلى يد معصيتهم. لقد اعترف أيوب بأنه خاطئ، وكان يقدم محرقات بأسماء أبنائه لئلا يكون قد عبر بأفكارهم فكر خاطئ ضد الله. لكن لا يمكن الحكم بأن ما حدث هو ثمر طبيعي لعصيانٍ قد ارتكبوه. |
|