|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَوْ نَجُّونِي مِنْ يَدِ الْخَصْم،ِ أَوْ مِنْ يَدِ الْعُتَاةِ افْدُونِي؟ [23] لم يسألهم أن ينقذوه من عدو أو من يد عتاة، ولا سألهم أن يدفعوا فدية لإنقاذه. هكذا كان أيوب عفيف النفس، حتى عندما بلغ إلى أمّر حالات الفقر. |
|