|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أحاطت به التجارب لكي تبتلعه، وتوالت الكوارث المفاجئة بلا رحمة، وبدأ أيوب كمن فقد كل شيءٍ حتى صحته! لكنه كإنسان صرخ إليك في أنات مرة، أما قلبه فلم ينحرف، وشفتاه لم تنطقا بكلمة تجديف. حسب أنه لم يفقد شيئًا، لأنك أنت كنزه، ومصدر صلاحه وخيراته! لم يفقد شيئًا، لأنه اقتناك! |
|