ليت هذا الرجاء يقوينا حتى نرحب بالحياة في متاعبها وضيقها وأشواكها كطريق تقودنا إلى غرض انتظارنا، إلى موضوع راحتنا، إلى الرب يسوع الذي في محبته جاز طريقًا أضيق وأشد ظلامًا وإيلامًا من طريقنا، إلى الرب يسوع الذي فرحه عندما نلاقيه في الهواء يُنسينا كل ما صادفنا أثناء سيرنا في هذه الحياة المُجدبة، في هذا الطريق الضيق.